
إبراهيم المبيضين أكد تقرير حالة البلاد الصادر أخيرا أنه رغم الفوائد الكبيرة والتسهيلات والتحسينات التي تقدمها تطبيقات ومفاهيم الثورة الصناعية الرابعة في حياة المجتمعات والاقتصادات، إلا أن هنالك مجموعة من السلبيات التي ترافق دخول هذه الأدوات التي يجب التنبه إليها مسبقا ومواجهتها لرفع القيمة المضافة وتقليل الآثار السلبية خصوصا في البلدان النامية والاقتصادات التي تعاني من تحديات كثيرة مثل الاقتصاد الاردني.
يمكن للشركات الكبرى التعاون مع الحكومات والمؤسسات غير الربحية لتوفير حلول تكنولوجية للمجتمعات المحرومة.
عمليات تعدين العملات المشفرة مثل "بيتكوين" تتطلب كميات ضخمة من الطاقة لتشغيل الأجهزة وحل المعادلات الرياضية.
رفع وعي المستخدمين حول أهمية إيقاف تشغيل الأجهزة غير المستخدمة.
التسريبات قد تكشف معلومات حساسة يمكن أن تُستخدم للإضرار بسمعة الأفراد أو ابتزازهم.
رؤية رسالة تاريخ الدول الأعضاء الهيئات المقرّرة مجموعاتنا المتخصصة
من الضروري تعزيز وعي المستخدمين بمخاطر الخصوصية وكيفية حماية بياناتهم بشكل أفضل.
الطباعة ثلاثية الأبعاد: هذه التقنية تقلل الحاجة إلى سلاسل الإمداد الطويلة وتعزز الإنتاج المحلي.
اليوم
الدول التي لا تمتلك نور الامارات موارد كافية لتطوير تقنياتها تصبح معتمدة على منتجات وخدمات الشركات الكبرى، مما يعزز التبعية الاقتصادية.
الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.
الاستثمار في تقنيات التبريد الفعالة لتقليل استهلاك الطاقة اللازمة لتبريد الخوادم.
لتجنب مخاطر الثورة الصناعية الرابعة يجب أن تكون نقطة انطلاق نحو
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي الامارات أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،